مرحبا؛ الرسالة التي وصلتك هي
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A:Torblock-blocked
الخاصة بامتداد TorBlock
http://www.mediawiki.org/wiki/Extension:TorBlock -----BEGIN PGP SIGNED MESSAGE----- Hash: SHA512 مساء الخير، كنت بصدد إنشاء صفحة مقالة فإذا برسالة تخبرني بأني ممنوع من إنشاء مقالات جديدة بسبب تور. نص الرسالة كان: "لا تملك الصلاحيات لإنشاء الصفحات، للسبب التالي: عنوان الأيبي الخاص بك، 41.130.95.55، تم التعرف عليه تلقائيا كعقدة خروج تور. التعديل من خلال التور ممنوع لمنع التخريب." المنعُ بسبب تور في رأيي سياسة لا لزوم لها، و أحب أن يوضّح لي أحد المديرين سيناريو التخريب المتوقع بطريق تور الذي لا يكون ممكنا بغيره!
ببساطة استخدام التور لإنشاء عدد كبير من الحسابات التخريبية.
أنا بالفعل أشغّل على حاسوبي عُقدَة مَخرَجِ تُور (Tor exit node) مع أني لا أحتاج استخدام شبكة تور، إذ لا رقابة (إلى الآن!) على الإنترنت حيث أعيش. أشغلها لأني أدرك عمليا أن هذا يساعد أشخاصا في دول أخرى على الوصول إلى معرفة تحجُبُها عنهم حكومات بلدانهم (بما فيها ويكيبيديا ذاتها)، و لا أرى في هذا ما يتعارض مع رغبتي في مواصلة تحرير ويكيبيديا (دعم الوصول إلى المعرفة دافع مشترك وراء الفعلين). بالرغم من ذلك فأنا لم أحرر الموسوعة من خلال شبكة تور (مع علمي بأن لا فارق بين الحالتين تقنيا). لاحظوا: * علاوة على انعدام ضرورة سياسة المنع بسبب تور برمتها في رأيي، فإنني في حالتي هذه أحرر و أنا وَالجٌ بحسابي المسجّل في الموسوعة. وُلوجي بحسابي ينفي عامل تخريب المجهول، لأني طالما كنت والجا فأفعالي في الموسوعة مسجلّة منسوبة إلى حسابي سواء كنت وراء تور أم لا، أي لا مجهولية هنا. * إنشاء صفحات المقالات الجديدة محظور على المستخدمين غير المسجلين على أي حال، بتور أو بغيره على ما أذكر (صوّبوني لأني نسيت السياسة الحالية و لا يمكنني اختبارها في وضعي الحالي)؛ و إن كان الأمر كذلك فلا يُمكن لمستخدم غير مسجّل أن يخفي هويته لينشأ مقالة.
هذا في ويكيبيديا الإنجليزية والفارسية فقط؛ في ويكيبيديا العربية يمكن للمستخدمين المجهولين إنشاء المقالات. * على مستوى أعمق، يجب ألا تنحو ممارساتنا في الموسوعة في سعينا إلى منع التخريب نحو انتهاك خصوصية المستخدمين، و لا إلى إعاقة المساهمة فيها. منع التخريب لا يبرر اشتراط قبولَ كل مستخدمٍ الإفصاح عن اسمه الحقيقي (و هو ليس بسياسة هنا لكني أضربه مثلا للقياس عليه)، و بالتأكيد لا يشترط إفصاحه عن محليّته أو نوع نظام تشغيله و متصفحه، و بالتبعية عنوان آي بي الذي يلج منه. كل تلك المعلومات لا تَلزَمُ ويكيبيديا معرفتُها عن مستخدميها، و ذلك جلّ ما يفعله تور.
تيم ستارلنج
http://en.wikipedia.org/wiki/User:Tim_Starling
نصب الامتداد بدون استشارتنا؛ لو كنت تريد طلب إزالة الامتداد من مطور آخر فتفضل. * إن كان حجب تور بوصفه وسيطا (proxy) الغرضُ منه منع المخربين من التّخفي وراء عناوين آي بي لا تخصّهم، فإن هذا لا يفيد كثيرا في العالم العربي حيث يتصّل أغلب المستخدمين بالإنترنت بأساليب تتغيّر فيها عناوين الإنترنت المخصصة لهم دوريا في كل الأحوال، سواء استخدموا وسطاء أم لا. من هنا فإن سياسة المنع بعنوان آي بي في رأيي فائدتها محدودة مؤقتة. * الحال المُبيَّن في النقطة السابقة قد يمنع شخصا لا يعرف أصلا ما تور من المشاركة في الموسوعة إن خُصص له يوما عنوان آي بي كان قد سبق تخصيصه لمن شغّل عقدة تور عليه! (يزيد فداحة الأمر أنه لن يعرف ما عليه فعله لأن التنويه في العربية، على غير ما في الإنجليزية، موجز بما لا يفيد و لا يعين من أصابه الأمر خطأَ على التصرف أو الشكوى). * حجبُ تور وحده لا معنى له في وجود مسالك أخرى عديدة لا تُحصى لا تحسب الموسوعة لها حسابا، من وسطاء (proxy) و شبكات افتراضية خاصة (vpn)، تُمكّن من يريدُ أن يخفي هويته. * مستخدمو تور في العالم العربي قلة، و العبء الناتج عن مساعدة من أصيب خطأ بالمسألة أو نفّرته عن تحريرها و نيته ليست التخريب أكبر في ظنّي من العبء الذي سينتج عن تدارك تخريب المتسترين وراء تور (أو أي وسيلة مجهولية غيره) علينا مراجعة عن تطبيق سياسات محاكاة لما وُضع في موسوعات اللغات الأخرى التي تختلف ظروفها عن العربية، مع إدراكنا أن بعض تلك السياسات القصد من وراءه حسن، لأن لدينا الكثير مما يعيق المساهمة أكثر مما ينظّم المجتمع. كما علينا مراحعة كل السياسات التي تعيق أو تصعب مشاركة المستخدمين، الحديث منهم و المخضرم (و منها مثلا آلية "المقالات المراجعة"). و سلام، أحمد غربية ملاحظة: علاوة على اقتضابه على نحو مخلّ فإن التنويه سيء الصياغة: "المُلكُ\التملُّك) يكون للماديّ، أما الصلاحية فيُقول عنها الفصحاء "ليست لك صلاحية" و هو أسلوب شاع في الاستخدام المعاصر ترجمةً حرفية عن الإنجليزية "have" حتى لتجد من يكتب "لا تملك أصدقاء" و "لا تملك راحة البال" و كلها أمور معنوية لا توصف "بالتملك".
--User:Meno25